من المتوقع أن يتفوق المستشار الألماني الراحل هيلموت كول على المستشارة المنتهية ولايتها انجيلا ميركل في طول مدة المستشارية في حال تمكن الحزب الاشتراكي الديمقراطي وحزب الخضر والحزب الديمقراطي الحر من تشكيل الائتلاف الحاكم الجديد والمعروف باسم ائتلاف “إشارة المرور” في الموعد المحدد في الأسبوع الثاني من ديسمبر المقبل.
وفي هذه الحالة، سيحافظ كول على لقب صاحب أطول فترة في منصب المستشار الألماني متفوقا على ميركل ببضعة أيام فقط.
يذكر أن “مستشار الوحدة” حكم ألمانيا في الفترة بين أول أكتوبر 1982 حتى السابع والعشرين من أكتوبر 1998 ما يعادل بالضبط 5870 يوما.
ومن المنتظر أن تعادل ميركل هذه المدة في الثامن عشر من ديسمبر المقبل، وستتفوق عليه لو بقيت في منصبها في التاسع عشر من ديسمبر المقبل.
غير أن أحزاب ائتلاف “إشارة المرور” تسعى إلى انتخاب مرشح الحزب الاشتراكي أولاف شولتس ليكون المستشار الجديد لألمانيا في الفترة بين 6 و10 من ديسمبر.
تجدر الإشارة إلى أن ميركل بدأت حكم ألمانيا منذ الثاني والعشرين من نوفمبر 2005، وتنتهي فترة ولايتها رسميا مع انعقاد الجلسة التأسيسية للبرلمان الجديد المنتخب يوم الثلاثاء المقبل.
من المتوقع أن يتفوق المستشار الألماني الراحل هيلموت كول على المستشارة المنتهية ولايتها انجيلا ميركل في طول مدة المستشارية في حال تمكن الحزب الاشتراكي الديمقراطي وحزب الخضر والحزب الديمقراطي الحر من تشكيل الائتلاف الحاكم الجديد والمعروف باسم ائتلاف “إشارة المرور” في الموعد المحدد في الأسبوع الثاني من ديسمبر المقبل.
وفي هذه الحالة، سيحافظ كول على لقب صاحب أطول فترة في منصب المستشار الألماني متفوقا على ميركل ببضعة أيام فقط.
يذكر أن “مستشار الوحدة” حكم ألمانيا في الفترة بين أول أكتوبر 1982 حتى السابع والعشرين من أكتوبر 1998 ما يعادل بالضبط 5870 يوما.
ومن المنتظر أن تعادل ميركل هذه المدة في الثامن عشر من ديسمبر المقبل، وستتفوق عليه لو بقيت في منصبها في التاسع عشر من ديسمبر المقبل.
غير أن أحزاب ائتلاف “إشارة المرور” تسعى إلى انتخاب مرشح الحزب الاشتراكي أولاف شولتس ليكون المستشار الجديد لألمانيا في الفترة بين 6 و10 من ديسمبر.
تجدر الإشارة إلى أن ميركل بدأت حكم ألمانيا منذ الثاني والعشرين من نوفمبر 2005، وتنتهي فترة ولايتها رسميا مع انعقاد الجلسة التأسيسية للبرلمان الجديد المنتخب يوم الثلاثاء المقبل.
وجرى العرف أن يطالب الرئيس الألماني رئيس الحكومة القائمة بالبقاء لتسيير أعمال الدولة لحين تشكيل حكومة جديدة.
وجرت العادة أن يناشد الرئيس الألماني رئيس الحكومة القائمة بالبقاء لتسيير أعمال الدولة لحين تشكيل حكومة جديدة.