المقدمة:
تسعى مصر جاهدة لاستعادة التصنيف الائتماني الأعلى خلال الفترة المقبلة.
جهود الحكومة:
- تدابير وإجراءات إصلاحية جريئة:
- الاستغلال الأمثل لموارد الدولة وقدراتها وإمكانيات اقتصادها لجذب المزيد من الاستثمارات.
- تهيئة بيئة مواتية للأعمال تضمن تكافؤ الفرص بين القطاع الخاص وكل الشركات والهيئات والجهات التابعة للدولة.
- تحفيز القطاع الخاص:
- تخفيض الإنفاق الاستثماري العام لكل هيئات وجهات الدولة في موازنة السنة المالية المقبلة.
- توفر كل مقومات التنمية الاقتصادية من بنية تحتية متطورة، وحوافز استثمارية وضريبية وجمركية.
- تعزيز الاستقرار الاقتصادي:
- الاتفاق على مستوى الخبراء مع صندوق النقد الدولي.
- حزم الدعم من مؤسسات التمويل وشركاء التنمية الدوليين.
- تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر.
النتائج المتوقعة:
- تعظيم جهود ضبط المالية العامة للدولة:
- استهداف أكبر فائض أولى بنسبة ٣,٥٪ من الناتج المحلي الإجمالي بالموازنة الجديدة.
- تخفيض مستوى الدين للناتج المحلي الإجمالي.
- تخفيف حدة الموجة التضخمية على الأسر الأولى بالرعاية:
- توسيع شبكة الحماية الاجتماعية.
آليات أخرى:
- وضع سقف لا يتجاوز تريليون جنيه للاستثمارات العامة الكلية للدولة خلال موازنة السنة المالية المقبلة:
- خلق فرصًا أكبر لزيادة مساهمات القطاع الخاص في النشاط الاقتصادي.
- وثيقة سياسة ملكية الدولة:
- أعطت برنامج «الطروحات الحكومية» آليات أكثر جذبًا للقطاع الخاص.
- أتاحت فرصًا واعدة في قطاعات تتمتع بتنافسية عالمية وذات مقومات محفزة للاستثمار والإنتاج المحلي والتصدير.
التحليل:
- تدل هذه الجهود على التزام الحكومة المصرية بتحقيق الاستقرار الاقتصادي وتعزيز الثقة في الاقتصاد المصري.
- من المتوقع أن تؤدي هذه الجهود إلى استعادة التصنيف الائتماني الأعلى لمصر خلال الفترة المقبلة.
- سيؤدي ذلك إلى جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية المباشرة وتعزيز النمو الاقتصادي.
التوصيات:
- يجب على الحكومة الاستمرار في تنفيذ هذه الإصلاحات الاقتصادية.
- يجب على الحكومة أيضًا التواصل بشكل فعال مع المستثمرين الدوليين لشرح خططها الاقتصادية.
الخاتمة:
تسير مصر على الطريق الصحيح لاستعادة التصنيف الائتماني الأعلى خلال الفترة المقبلة.
المراجع: