التقى قادة دول مجلس التعاون الخليجي ودول آسيا الوسطى في جدة ، المملكة العربية السعودية ، اليوم لبحث سبل تعزيز التعاون في مجموعة متنوعة من المجالات ، بما في ذلك الاقتصاد وال security.
أصدر القادة بيانًا مشتركًا أكدوا فيه التزامهم بتعزيز العلاقات القوية القائمة بين المنطقتين.
في المجال الاقتصادي ، تعهد القادة بتعزيز التعاون في التجارة والاستثمار والطاقة. كما اتفقوا على تطوير بنية تحتية متطورة للنقل والاتصال بين المنطقتين.
في المجال الأمني ، تعهد القادة بتعزيز التعاون في مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة. كما اتفقوا على العمل معًا لضمان السلام والاستقرار في المنطقة.
أشاد القادة بالتنوع الثقافي والتاريخي للمنطقة ، وشددوا على أهمية الحوار والتسامح بين الشعوب.
تأتي قمة مجلس التعاون الخليجي وآسيا الوسطى في الوقت الذي تواجه فيه المنطقة مجموعة من التحديات ، بما في ذلك جائحة COVID-19 وتغير المناخ. تعهد القادة بالتعاون معًا للتغلب على هذه التحديات وبناء مستقبل أفضل للمنطقة.
فيما يلي بعض أهم نقاط البيان المشترك:
- تعهد القادة بتعزيز العلاقات القوية القائمة بين دول مجلس التعاون الخليجي ودول آسيا الوسطى.
- تعهد القادة بتعزيز التعاون في التجارة والاستثمار والطاقة.
- تعهد القادة بتطوير بنية تحتية متطورة للنقل والاتصال بين المنطقتين.
- تعهد القادة بتعزيز التعاون في مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة.
- تعهد القادة بالعمل معًا لضمان السلام والاستقرار في المنطقة.
- أشاد القادة بالتنوع الثقافي والتاريخي للمنطقة ، وشددوا على أهمية الحوار والتسامح بين الشعوب.